الأحد، 31 مايو 2009

هو أحمد عبدالعزيز السعدون, فمن أنتم؟


**تحديث**

هزلت ورب البيت

الظاهر بس احنا اللي علينا حسن الاختيار!

____________________________

أكثر مقال معبر قرأته عن العم أحمد السعدون

"حسافة" على الديرة يفضل الراشي عليه

إليكم المقال:

مشعل الحيص

هو 'الرمز' الذي يفك شفرات الفساد اينما كانت ، ارتبط اسمه دائما بالاصلاح حتى كاد ان يكون المعلم الدائم الوحيد في هذا الميدان الذي تناوب على الدخول فيه والخروج منه جميع التيارات والاشخاص وفقا لمصالحهم المتغيرة.

هو 'التاريخ' السياسي الذي امتد لاكثر من ثلاثين عاما شكلت جزءا مهما من تاريخ الكويت السياسي الحديث ، مرت خلالها الحياة البرلمانية الكويتية بأصعب الظروف واسوأها ، فكانت مواقفه تنير دروب الحرية وقيادته تكسر طوق الاستبداد.

هو 'التجربة' الطويلة المشرفة الذي مثل الامة منذ عام 1975 وتراس المجلس في 1985 ثم 1992 ثم 1996 قبل ان تتغير مصالح البعض عام 1999 فقام بتأسيس التكتل الشعبي الذي دأب على ضرب مواطن الفساد في كل مكان منذ ذلك الحين.

هو 'المناضل' الذي ترأس الحركة الدستورية بعد حل مجلس الامة في 1986 وقاد دواوين الاثنين مع كثير من الشرفاء والوطنيين لاعادة العمل بالدستور عندما كانت بعض الرموز الوهمية الحالية في معسكر المنقلبين والمحرضين على الدستور.

هو 'عنوان الاصلاح' الذي اصبح الناخبون يقيمون مرشحيهم منذ انتخابات 2003 وفقا لمواقفهم من التصويت له في رئاسة المجلس وهو الذي يجاهر من يصوت له رغم سرية التوصيت بينما يخشى من لم يصوت له ان يعرف الناس حقيقة صوته اتعلمون لماذا ؟ لانه يمثل حالة عامة تحمل معاني كثيرة.

هو 'صاحب المبدأ' الذي يحترم الدستور والقانون والذي رغم تأييده لحقوق المرأة السياسية الا انه رفض 'مرسوم المرأة' عام 1999 لانه صدر بمرسوم ضرورة ثم في نفس الجلسة صوت بالموافقة على مشروع قانون تقدمت باستعجاله الحكومة لاعطاء المراة حقوقها السياسية وسقط بصوت الرئاسة الجديدة حينها.

هو 'صمام الامان' للوحدة الوطنية التي اتخذ منها اطارا لنشاطه فتحرك بالتكتل الشعبي على اعلى المستويات في البلد ليوقف مسلسل (للخطايا ثمن) الذي يسيء للطائفة الشيعية قبل ان يعزل تكتله النائبين عبدالصمد ولاري بسبب 'تأبين مغنية' الذي استفز الكويتيين جميعا ، فيما الان لامتطرفي الشيعة يحبونه ولا متطرفو السنة يودونه.

هو 'القائد' الذي ما ان يحل 'وقت الشدايد' حتى يلتف الناس حوله بدءا من دواوين الاثنين وحتى تقليص الدوائر مرورا بشائعات الحل غير الدستوري للمجلس التي كلما برزت اتجهت الانظار الى الخالدية بانتظار الموقف والتحرك فيما دوره التاريخي لن ينسى من أزمة الحكم التي يعرف الكثيرون حقيقة موقفه منها ولكن قليلون اولئك الذي يجرأون على قول تلك الحقيقة.

هو ' المشرع' الذي قدم المشاريع والقوانين التي تخدم الناس كافة فقدم شركة الاتصالات الثانية ثم الثالثة التي ناضل البعض لايقافها لمصالحهم الشخصية وكذلك مشروع حماية أملاك الدولة وقانون منع احتكار الاراضي السكنية الذي خفض اسعار العقار في الوقت الحالي وغيرها الكثير.

هو 'المراقب' وحامي الاموال العامة الذي تصدى للكثير من مشاريع 'العبث العام' وسرقات العصر بمشاركة الشرفاء مثل مشاريع امانة والمصفاة الرابعة والداو وقبلها كلها حقول الشمال ، وهي مشاريع فساد لم يستطعيوا تمريرها بوجود الرموز الوطنية ولو كانت غير ذلك لما 'ارتعدوا' من وعيد الشرفاء.

هو 'القانوني' الذي اعطى الحكومة مع جيش المستشارين لديها درسا في طريقة توزيع اسهم شركة الاتصالات الثالثة ، وهو 'الدستوري' الذي لم يضع على اذنه سماعة ليلقنه مستشارو المجلس اللوائح والدستور.

هو 'الهيبة والشخصية' الذي اعطى منصة الرئاسة الاحترام والسيطرة فكان يدير الجلسات بحكمة وجدية دون ان يحتاج لرفع الجلسة لمرات ومرات ليسيطر على المجلس ودون ان يقلب مجلس الامة الى مجلس وزراء يصول ويجول به الوزراء بينما نواب الامة يسابقون ساعة الرئاسة ودون ان يستعين بقوات الامن لطرد الشعب من بيت الشعب!

هو 'منبر الحرية' دائما حتى على نفسه ، ولم يعرف طريق المحاكم ابدا رغم انه الاكثر تعرضا للهجوم الشخصي وتشويه السمعة التي يمارسها ضده بعض فداوية 'محتكري' الورق الذين يبتزون الصحف ويسخرونها لضرب هذا الرمز الوطني الذي يؤرق مضاجعهم ويهدد مصالحهم.

هو الذي ان امتدحته لايمكن لاحد ان يجرؤ على اتهامك بانك 'قبضت' وان انتقدته وجدته مرحبا وان هاجمته خسرت الكثير وتدنت شعبيتك دون ان يلتفت اليك.

عندما تقف امامه فانك امام تاريخ مشرف ، وعندما تسمعه فانك تعرف الحقائق ، وعندما تقتنع به فانك تشعر بمعنى الوطنية ، انه الرجل الذي لو اعطاك عامين من عمره لشعرت بالتعب والاجهاد فكيف به وهو الذي عمل طوال 35 عاما في السياسة فقط يصول ويجول في الدفاع عن الدستور.

هو احمد عبدالعزيز السعدون .. فمن انتم ؟!!
======== ========= ========

كنت قد كتبت هذا المقال قبل ان اقرأ مقال الزميل العزيز جدا داهم القحطاني المنشور قبل يومين والذي اعطى فيه نفسه حق الاختيار وابداء الراي في اختيار الخرافي للرئاسة واقصاء السعدون واستكثر على بعض المدونين الاعتصام لابداء الراي برفضهم رئاسة الخرافي ، بل واتهمهم بانهم سلبوا حق الخرافي في الترشيح رغم انهم عبروا عن رايهم فقط.
واذا كان القحطاني -وهو زميل عزيز مرة اخرى - يعبر عن رايه بالقلم فان الاعتصام احد اوجه التعبير الحضارية التي مارسها القحطاني او من يؤيدهم في كثير من القضايا وهو حق مشروع حتى لو كان ضد الشخصيات العامة طالما انه في اطار الاحترام والتعبير عن الراي .
اما توضيح الاخ داهم الذي ارسله الى الان فانه محل احترام وانا شخصيا اعرف القحطاني بانه ليس ممن يقبضون ولكن المؤسف ان يربط القحطاني في مقالته الاولى الاوضاع الاقليمية بضرورة وجود الخرافي فهو ترهيب تعودنا عليه من بعض الاطراف وكلنا نذكر 'النفق المظلم' الذي تحدثوا عنه عندما استجوب يوسف الابراهيم وغيرها من محاولات التطويع.
واعتقد ان كلام القحطاني – وهو راي وليس تحليلا كما قال - يحمل ايضا ايحاء بان السعدون مؤزم ووجوده في الرئاسة يتسبب في حل المجلس وعدم استقرار البلد في ظل الاوضاع الاقليمية على حد قوله ، وهو كلام ثبت بطلانه وادعاء روج اعداء السعدون قبل اسقاطه من الرئاسة لان حل المجلس تم في عهد السعدون مرتين خلال 14 سنة اما عهد الخرافي فقد شهد حلا للمجلس 3 مرات خلال عشر سنوات.
اما الادعاء بان احمد السعدون له خصوم في المجلس من الكتل فان الخرافي لديه خصومة شخصية مع اكبر كتلة وهي الحكومة ممثلة برئيسها ؟!!
ولكن يبقى السؤال ماذا عن المطالبات بابعاد الخرافي عن الرئاسة في مجلس 2006 بعد ازمة الدوائر ، ولماذا لم يعترض احد على المطالبات بعدم توزير الشيخ احمد الفهد ومحمد ضيف الله شرار !! والله اني متاكد بانك لم تقبض ، لكنها ازمة معايير ياداهم .

شكراً جزيلاً على هذه الكلمات المنصفة

السبت، 30 مايو 2009



تحديث

آخر خبر : النائب حسين الحريتي يفكر جدياً بالنزول للرئاسة

والعم أحمد السعدون لم يحسم أمره بعد








أولاً: شكراً لكل من شارك أو دعا للتضامن مع حملة تغيير الرئاسة

ثانياً : الحضور لابأس به فقد قدر العدد بـ150 شخص من الرجال والنساء

ثالثاً : طلال الخرافي "استخف وقعد" فبعد أن بعث فداويته لتهديد أحد الشباب المشاركين ببيان "نداء" جاء في الاعتصام ولكن ليس من ضمن المشاركين بل من ضمن المتسكعين في مواقف السيارات ما أدري ليش ياي الأخ؟ يمكن حق الممشى

رابعاً : الكلمات كانت عفوية ومعبرة

خامساً : كان هناك الكثير من رجال الصحافة والاعلام كاان أبرزهم سكوب والعربية

سادساً : أيقنا بعد الاعتصام حجم النفوذ والسطوة التي يتمتع بها جاسم الخرافي في البلد وطريقة أبنائه وجماعته في محاربة أي موضوع لا يقبلونه وقدرتهم على السيطرة على الاعلام والتأثير عليه لقمع أي محاولة للهجوم على "جاسم أبونا من عمر عرفناه" فقد أصبحت ذاته مصونة





شكرا لـ عاجل على الصور

الأربعاء، 27 مايو 2009

رسالة الشعب

الليلة


المكان: ساحة الإرادة


الزمان: 7,30 مساءً


معاً لتعود لرئاسة الأمة للأمة


_________________________



الصرعاوي 'معددا' اخطائه: الخرافي لا يستحق 'الرئاسة' ووصلت تدخلاته إلى 'القضاء' وهو سبب من أسباب التأزيم:


أننا مررنا برئاسة خلال المجالس الأخيرة كانت سببا بطريقة أو بأخرى بالتأزيم النيابي الحكومي والنيابي النيابي فعد أن كانت سببا رئيسيا بحل مجلس الأمة سنة 2006 بعد أن كان صوت الرئيس هو من رجح كفة فتح باب ما يستجد من أعمال لمناقشة طلب الحكومة بإحالة مشروع الحكومة لتعديل الدوائر إلى المحكمة الدستورية (وهو الذي دائما ينادي بحيادية الدوائر إلى المحكمة ومن ثم تم الانسحاب من الجلسة وبالتالي تم حل مجلس الأمة 2006, بالإضافة إلى الخلاف العلني الذي يحدث لأول مرة بالكويت بين رئيسي مجلس الأمة والحكومة.. كامل البيان (جريدة الآن)

الاثنين، 25 مايو 2009

لتعود ثقتنا بسموكم

تحديث
تم تحديد يوم الأربعاء 27 مايو
للاعتصام بساحة الإرادة الساعة 7,30
بناءً على تفاعل عشرات المدونات وطلب العديد
منها أن يترجم العمل في الشارع وذلك للضغط على من يهمه
الأمر من حكومة ونواب وبغض النظر عن نية العم أحمد السعـدون النزول
للرئاسـة لأننا نعتقد أنه لن يعلنها ما دامت الأمور منتهية وعناصر التكافؤ معدومة
لنعمـل من أجـل أن تعـود رئاسـة مجلسنا شعـــــبية
شكراً مدونة الدستور على المبادرة
___________________



يا سمو الرئيس ..

نحن ندعي كشعب أننا أحسنا اختيار نواب الأمة وتصريحات
عدة من مصادر قريبة من السلطة أبدت قبولها لاختيارنا


مثل تصريح نائبك ..




والآن جاء دور سموكم في الاختيار إن كان لكم رأي ..



لأن اختيار"ويه النحس" فيه إهانة للشعب الكويتي ولا أرى ميزة واحدة



تعطيه أفضلية ليتقلد هذا المنصب فقد نكث بالقسم و"داس" على الوثيقة



المبرمة في 62 بينكم وبين الشعب وذلك حينما أصبح وزيراً في فترة



كانت الغالبية العظمى من الشعب ساخطة من تعليق الدستور ...

كما كرر استهانته بالشعب في 2006 عندما استدعى القوات


الخاصة في بيتنا ليتخلص منا ..


سمو الرئيس ..


هل كان له دور واحد في كل المجالس التي مثلها؟


هل تذكر له موقف واحد تشريعياً أو رقابياً أفاد به وطننا؟


في المقابل كم مرة "وهقكم" و"قطكم على صخر" في استجوابات


ومواقف عديدة وقال لكم "الموضوع عندي" و "لاتحاتون" ؟


وفي النهاية لا تجنون إلا الحل او الاستقالات و"الله يستر"


سمو الرئيس ..


ألا تعتقد انه يجب التصويت لمن يمثل الشعب ويقف بصفه؟


لمن أعطى للمؤسسة البرلمانية الهيبة؟


لمن يحفظ مواد الدستور واللائحة عن ظهر قلب؟


لمن يستخدم المطرقة بحزم وبحق ويضبط الجلسات؟


لمن مدحك عندما كانت مواقفك إصلاحية تشريعياً كقانون


الاتصالات الثالثة وأملاك الدولة والمستودعات وغيرها؟


ورقابياً عندما أوقفت شركة أمانة والمصفاة وكي-داو؟


وهاجمك عندما انحزت لمؤثرات الفساد والمفسدين؟


لمن بر بقسمه طوال 34 سنة برلمانية أفناها بخدمة


الشعب والحريات وحماية المال العام؟


ألا يستحق قليلاً من رد الجميل؟؟

سمو الرئيس ..


أعتقد من الظلم المقارنة بين الثرى والثريا


إذا كنتم تدعون الحكمة وخدمة الوطن


فقليلاً من الوفاء لهذا الرجل يعيد لكم ثقة الشعب


التي تكاد تكون معدومة وللأسف ..


أتمنى ان تخيب ظننا هذه المرة وتكون لك كلمة


حتى تعود ثقتنا فيكم

الثلاثاء، 19 مايو 2009

هذا ما حدث في 16 مايو


ليسمح لي أخي شعبي أن أترك العنان لكيبوردي أن يكتب ما بداخلي قبل البوست القادم الذي وعد به..

أولاً : نتوجه بالشكر والعرفان لناخبي الدائرة الثالثة لأنهم أرجعوا الأمور لنصابها بـ 10,969 صوت لرمز الديموقراطية


ثانياً : شكراً لناخبي الدائرة الرابعة على 18,779 صوت لصوت الشعب


ثالثاً : مبروك للمرأة والديموقراطية فوز 4 نساء كما توقعها بوعبدالعزيز ونتمنى أن يكن عند حسن الظن ولسن تكملة عدد


رابعاً : عملية الفرز سارت بسلاسة وشفافية وانتهت غالبية اللجان في وقت مبكر عكس الانتخابات الماضية التي اعترض عليها النائب أحمد السعدون ولم يصدقه أحد إلى أن طعن الكثير وأخرج بعد ذلك نائبين وأدخل إثنان آخرين بسبب الفرز الالكتروني واختلاف أرقام وزارة العدل عن وزارة الداخلية وإدخال شركة خاصة داخل لجان الفرز مما يعتبر تعدي واضح على قانون الانتخاب، ولكن يجدر الإشارة إلى أن هناك بعض الأخطاء فالنائب صالح الملا فقد 500 صوت بسبب خطأ في التجميع والصحيح أنه يجب أن يكون في المركز الرابع بـ 9,575 بدلاً من 9,075 صوت واسألوا مناديب صالح وتأكدوا !


خامساً : لا أرى أحداً من الفائزين بالدائرة الثانية يستحق الوصول أكثر من العم عبدالله النيباري فلا مقارنة بينه وبين علي الراشد أو محمد المطير على سبيل المثال لا الحصر لأن ظلم لجاسم الخرافي مثلاً أن أقارنه بعبدالله النيباري فالأخير كان مع الشعب أيام ما داس بابا جاسم ببطن الدستور, ولكن هذه هي الديموقراطية ونرتضي نتائجها مع أن البعض فاز بالمال السياسي "الوصخ"


سادساً : وسمي خالد الوسمي كان يملك رؤية و فكراً أفضل بكثير من بعض الفائزين بالدائرة الأولى


سابعاً : هناك صفقة أبرمت في اليوم الأخير قبل يوم الإنتخاب بين ثلاثة مرشحين بالدائرة الثالثة من أجل شراء صوت ثلاثي في خيطان والجابرية إثنان منهم كانا معروفين بهذا الخط القذر, أما الثالث فللأسف فاز بالشراء وبأصوات بعض المغفلين الذين ظنوا به حسناً لأنه كان نظيفاً أيام البلدي


ثامناً : جريدة الفتن "ما غيرها" نزلت تصريح ملغوم على لسان أحمد السعدون في يوم الانتخاب أنه قال أن ناصر المحمد أفضل الموجودين لرئاسة الحكومة الجديدة, مع ان رأيه واضح وصرح به في لقاء قناة الراي (برنامج أمة 2009) بأنه لا يجوز إبداء الرأي بشخص رئيس الوزراء الجديد لأنه حق مطلق لسمو الأمير ولا يجب توجيه الرأي العام لشخص معين قبل اختيار الأمير


تاسعاً : أطراف متنفذة كانت توصي بالتصويت لأربعة مرشحين بالدائرة الثالثة وهم: عبدالله المعيوف, جمال العمر, ناجي العبدالهادي, د.رولا دشتي .. كما كانت توصي بالتصويت لأربعة بالدائرة الثانية وهم: جاسم الخرافي, مرزوق الغانم, خلف دميثير, علي الراشد



الاثنين، 18 مايو 2009

إلى فوزي مع التحية..

هذا موضوع البوست القادم..

اسمحوا لي بهذه الكلمة الصغيرة:
هناك من يتحدث عن من نجح من التيار الوطني و يذكر بعض الأسماء التي لا أرى إنها وطنية و " سإلوهم عن رايهم بالرئاسة" و منهم
١- علي الراشد
٢- د. معصومه المبارك
٣- د.سلوى الجسار
و أحلى تحيه حق وطنيين آخر زمن...


السبت، 16 مايو 2009

ليسقط أحمد السعدون!!..


هذا ما يريده النظام وعملائه..

هذا ما تريده الحكومه..

هذا ما يريده أعداء الدستور..

هذا ما يريده المتنفذون..

هذا ما يريده الاخوان......... أنظر "أم صده"

هذا ما يريده السلف.......... أنظر "أم صده"

و أخيرا هذا ما يريده الخرافي..

بالكويتي : " بعيده عن شواربكم "



ليس فقط هذا ما يريدونه بل هم يسعون لإسقاطه، لقد أعلنوا حربا دون هواده خلال الأيام الماضية من خلال إغلاق قوائمهم، و اطلاق الاشاعات، لكن هيهات أن ينالوا منك يا بوعبدالعزيز، فأبناء الدائرة الثالثة سيفونك حقك بإذن الله.


الثلاثاء، 12 مايو 2009

رجل من الزمن الجميل

تحديث
اعتبروا

أبرز ما جاء في حديث حمد الجوعان

جاء اتصال لأحمد الخطيب في شقته بلندن بعد 40 دقيقة من محاولة اغتيالي
وقال له المتصل : الجوعان خلصنا منه والدور عليك
علماً بأنه التليفونات مقطوعة آنذاك بعد التحرير ولا يوجد إلا ثلاثة أشخاص لديهم تليفونات

الدستور واضح فهو لايفرق بين استجواب الوزير ورئيس الوزراء مهما كان محتوى الاستجواب

ألا يستحق تقديم 3 استجوابات لرئيس الوزراء أن يجتمع مكتب المجلس (في إشارة لسلبية رئيس المجلس السابق)

دور أحمد السعدون كان كبير هو ومن معه في مجلس 81 لوأد تنقيح الدستور

مرض الجسد أقل إيلاماً من مرض البلد

لاسلطة لي غير سلطة اللسان ومن حاول قطع الجسد ربما يقطع اللسان
الليلة في الشيراتون 8:30 مساءً

آه كم نفتقدك ياحمد الجوعان والله ذكرتنا بدوواوين الأثنين
اقرأوا مقال حمد الجوعان في 16/6/1992 في قبس الماضي
عند مدونة لا أرى لا أسمع لا أتكلم التي أبدعت في هذا الموضوع
ولا أنسى أم صدة العزيزة التي ذكرتنا بالبوست ونقلتها ليقرأها الجميع

المقال أقل ما يقال عنه أنه مؤلم و"يعور القلب"


د.أحمد الخطيب
أحمد السعدون
أحمد الشريعان
ضيوف النيباري والعبدالجادر

الثانية فيها عمالقة بس الأولى نادرة وتذكرنا بالزمن الجميل

الله يهداكم يالقبس ما لقيتوا إلا اليوم ؟ ..الواحد وده ينقص نصين



السبت، 9 مايو 2009

حدس X أسيل



لقد استمعنا للمقطع الصوتي للدكتورة أسيل العوضي كما استمع له الكثيرين ولا أريد التطرق إلى ما قالته هل هو سليم أم خاطئ لأنه غير واضح ومبتور , ولكن يجب الإشارة إلى أن د.أسيل لم تحسن التعامل مع ما تعرضت له من هجوم بل حتى لو افترضنا أنها لم تقل شيئاً خاطئاً وأنها كانت تتبنى رأياً آخراً لتستفز تفكير طلبتها كما هي أهداف المادة العلمية التي تدرسها كما فهمنا , كان يجب عليها أن تستغل الموقف لتبين وجهة نظرها الآن من فرضية الحجاب كون أن الموضع الآن يختلف عن موضع المحاضرة الجامعية من حيث تبني الآراء المضادة , فلا يريد الناخبون الآن معرفة الآراء المختلفة بل يريدون رأيها ليحكموا على مرشحتهم , مع أننا لا نحبذ الدخول في الجدل الديني من الأساس , وكم آلمنا نية د.أسيل بمقاضاة المتسبب أياً كان



هذا من جانب , أما الجانب الآخر فهو جانب المتصيدون في الماء العكر (الإخوان) الذين يكيلون الاتهامات ويتجسسون على خلق الله ولا يحترمون الحريات الشخصية , فبعد الهجوم على صالح الملا والتعرض له بطريقة وقحة بعيدة عن الموضوعية , وتعرضهم لأحمد المليفي , يتجهون هذه الأيام للدكتورة أسيل كونها منافسة قوية على مقعد يظنون أنه مقعدهم في الدائرة الثالثة لأننا نرى أنهم كان لديهم نائبين (الصانع والشايجي) , أما الآن فهم ينافسون على مقعد واحد حسب تحليلنا للدائرة فلا فرصة للدلال حتى هذه اللحظة



من حلاة الروح


من الواضح للجميع أن (الإخوان) انكشفوا في السنوات الأخيرة وانحسرت شعبيتهم خاصة في الدائرة الرابعة والخامسة بصورة واضحة حتى أن المنتمي لجماعتهم أصبح ينفي انتمائه إذا أراد الترشح وكأنها سبة ، وبسبب هذا الانحسار بل الإحتضار و "من حلاة الروح" أصبحوا يتمسكون بأي حبل ليتشبثوا به وينشرون أي شائعة تضر بمنافسيهم رغم هجومهم على كل من ينشر غسيلهم "الوصخ" على الملأ ويصفونه بعدم الموضوعية والشخصانية وانعدام شرف المنافسة , فلا أدري لماذا تذكرت الكثير من القضايا التي نشرت عنهم وكانوا محل اتهام فثارت ثائرتهم ووصفوا ناشريها بأبشع الأوصاف مثل : دبكة ناصر الصانع مع نساء , كوفية ناصر الصانع (الفلسطينية) , قضية ترشيد , مشروع ابن ناصر الصانع وحديث صالح الملا عنه في أحد الدواوين , وهاهم يسلكون نفس المسلك ولكن بصورة قذرة بعيدة كل البعد عن الدين , فقد قال الرسول –صلى الله عليه وسلم : "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"

كما قال صلى الله عليه وسلم : "ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء"


فأين هم من هذا الدين العظيم؟!



السبت، 2 مايو 2009

ترقبوا

للمرة الأولى في تاريخه العم أحمد السعدون يظهر في مقابلة أثناء الانتخابات
على الراي يوم الأثنين